فرط الحركة عند الأطفال

فرط الحركة عند الأطفال

فرط الحركة عند الاطفال – فهم الأعراض وطرق العلاج

ما هو فرط الحركة وتشتت الانتباه؟

هو اضطراب عصبي سلوكي شائع يصيب الأطفال، يتميز بأعراض مثل:

  • صعوبة في التركيز والانتباه.
  • النشاط المفرط والسلوك الاندفاعي.
  • صعوبة في التحكم في المشاعر.

أعراض زيادة الحركة وتشتت الانتباه:

  • صعوبة في اتباع التعليمات.
  • فقدان الأشياء بسهولة.
  • صعوبة في الجلوس في مكان واحد.
  • التحدث بكثرة.
  • المقاطعة.
  • صعوبة في الانتظار في الدور.
  • التململ.

أسباب فرط الحركة عند الأطفال:

  • العوامل الوراثية: تلعب العوامل الوراثية دورًا رئيسيًا في الإصابة بزيادة الحركة وتشتت الانتباه.
  • العوامل البيئية: مثل التعرض لمواد سامة أو نقص التغذية أو إصابات الدماغ.
  • العوامل العصبية: مثل اختلال توازن بعض المواد الكيميائية في الدماغ.

تشخيص فرط الحركة عند الأطفال:

يتم تشخيص زيادة الحركة وتشتت الانتباه من قبل طبيب مختص، مثل طبيب نفسية أو طبيب أطفال.

علاج زيادة الحركة وتشتت الانتباه:

  • العلاج النفسي: مثل العلاج السلوكي المعرفي.
  • العلاج الدوائي: مثل المنشطات.
  • التعديلات الغذائية: مثل تجنب بعض المواد المضافة مثل ألوان الطعام.
  • العلاج بالتمارين الرياضية: مثل الأنشطة البدنية التي تساعد على إفراز هرمونات السعادة.

نصائح للتعامل مع زيادة الحركة وتشتت الانتباه:

  • ضع روتينًا يوميًا منتظمًا.
  • قسّم المهام إلى خطوات صغيرة.
  • وفر لطفلك بيئة هادئة وخالية من المشتتات.
  • امدح طفلك على سلوكه الإيجابي.
  • كن صبوراً مع طفلك.
  • من المهم استشارة طبيب مختص لتحديد أفضل طريقة للعلاج .

نصائح إضافية:

  • تواصل مع المدرسة ومعلمي طفلك.
  • انضم إلى مجموعات دعم للآباء والأمهات الذين لديهم أطفال يعانون من زيادة الحركة وتشتت الانتباه.
  • اقرأ كتبًا ومقالات عن زيادة الحركة وتشتت الانتباه.

تذكر: فرط الحركة وتشتت الانتباه ليس عيبًا أو نقصًا في شخصية الطفل، بل هو اضطراب يمكن علاجه.


فهم زيادةالحركة عند الأطفال: الأسباب، العلامات، وكيفية التعامل معها

زيادة الحركة هو اضطراب ينتج عن نقص الانتباه وفرط النشاط، ويصيب الأطفال ويؤثر على قدرتهم على التركيز والتحكم في السلوك. يعد فرط الحركة تحديًا شائعًا يواجه العديد من الآباء والمربين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على فهم زيادة الحركة عند الأطفال، بما في ذلك الأسباب والعلامات وكيفية التعامل معه.

الأسباب :

  1. العوامل الوراثية: يعتبر الوراثة عاملا مهما في تطور زيادة الحركة، حيث يكون للأطفال الذين لديهم أحد الوالدين أو كليهما يعانون من اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط احتمالية أعلى لتطوير هذا الاضطراب.
  2. التغيرات في التوازن الكيميائي بالمخ: يمكن أن تؤثر تغيرات في التوازن الكيميائي بالمخ، مثل نقص الدوبامين، على وظائف الانتباه والتركيز، مما يسهم في ظهور فرط الحركة.
  3. العوامل البيئية: قد تلعب العوامل البيئية مثل التعرض للسموم أو التغيرات في البيئة المنزلية دورًا في ظهور زيادة الحركة عند الأطفال.

العلامات :

  1. ضعف التركيز والانتباه: يصعب على الأطفال المصابين بفرط الحركة التركيز على المهام لفترات طويلة، ويبدون غالبًا مشتتين وغير مهتمين.
  2. فرط النشاط والحركة المفرطة: يتميز الأطفال المصابون بزيادة الحركة بالنشاط الزائد والحركة المفرطة، حتى في الأوقات التي ينبغي أن يكونوا هادئين.
  3. الانفعالات القوية وصعوبات التحكم في السلوك: قد يواجه الأطفال الذين يعانون من فرط الحركة صعوبات في التحكم في انفعالاتهم وردود فعلهم العاطفية.

كيفية التعامل :

  1. توفير بيئة مناسبة: ينبغي على الآباء والمربين توفير بيئة هادئة ومنظمة للأطفال المصابين بزيادة الحركة، مع تقديم أنشطة هادئة ومناسبة.
  2. تنظيم الجدول الزمني والروتين: يساعد تنظيم الجدول الزمني والروتين اليومي في توجيه الأطفال المصابين بفرط الحركة وتقليل التشتت والقلق.
  3. التوجيه والتشجيع الإيجابي: ينبغي على الآباء والمربين التوجيه والتشجيع الإيجابي للأطفال المصابين بفرط الحركة، مع تحديد الأهداف الواقعية وتقديم المكافآت عند تحقيقها.
  4. البحث عن المساعدة الاحترافية: في بعض الحالات، قد يكون من الضروري اللجوء إلى المساعدة الاحترافية من طبيب نفساني أو مرشد تربوي لتقديم الدعم والإرشاد اللازم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *